الناس لديهم مفاهيم مختلفة عن التأمل. وفقا للكثيرين، التأمل هو التركيز على شئ ما. الزعيم الروحي الشهير شري شري رافي شانكر يقول، التأمل هو لا تركيز. التأمل هو تقبل هذه اللحظة – عيش كل لحظة تماما. من ناحية أخرى، ينتج عن التأمل تحسن التركيز. يستطيع الواحد أن يذهب أعمق في ذاته ويحصل على راحة مع وعي كامل من خلال التأمل المُوجَّه. التأمل يصبح عفويا تماما عند أدائه تحت قيادة زعيم موقر.
كثيرا ما نعتبر أنفسنا الجسد. التأمل المُوجَّه يأخذنا من مستوى الجسد إلى مستوى الروح وبالتالي يجعل رحلتنا الروحية جميلة وأسرع. الممارسة المستمرة للتأمل المُوجَّه ليست فقط تحول حياة الممارس، لكن أيضا تغير البيئة المحيطة بالممارس بأكملها.
صاحب القداسة شري شري رافي شانكر، مؤسس فن الحياة، أهدى هذا العالم تشكيلة من التأملات الموجهة ودورات التأمل. كل دورات فن الحياة – دورة 1، دورة التأمل المتقدمة (دورة 2)، تأمل الساهاج، شري شري يوغا وديفيا ساماج نيرمان توفر تأملات موجّهة وتعلم الممارس كيف يتأمل.
وفيما يلي بعض التأملات بقيادة صاحب القداسة شري شري رافي شانكر:
- تأمل الشمس
- تأمل البدر
- تأمل الأغلفة الخمسة
- تأمل الهالة
- تأمل هاري أوم
- تأمل ازهر بابتسامتك
- تأمل أوم
- تأمل الرضا
- تأمل رام
- تأمل هارا
التأملات المذكورة أعلاه متوفرة لدى متجر فن الحياة.
"في التأمل العميق، أنت الوقت وكل شئ يحدث في داخلك. الأحداث تحدث في داخلك مثل السحاب يأتي ويذهب في السماء. عندما تكون متقدما على الوقت، يصبح بطيئا ومملا. عندما يكون الوقت متقدما عليك، عندئذ أنت تكون متفاجئا ومصدوما. أنت لا تستطيع استيعاب الأحداث. عندما تكون مع الوقت، أنت تكون حكيما ومطمئنا." صاحب القداسة شري شري رافي شانكر